الطاقم

انضمت مايا لطاقم صداقة-رعوت في أيلول 2020 كمركزة العمل الميداني والشراكات.

حاصلة مايا على شهادة الباكلوريوس بتفوق من قسم “فنون الشاشة” في كلية بتسلئيل وأيضًا شهادة تدريس.

تعمل مايا منذ سنوات طويلة في مجال التربية اللامنهجية، بالإضافة لكونها ناشطة اجتماعية ونسوية في المجال الإنساني، التربوي والسينمائي.

إنضم إبراهيم طه لطاقم صداقة رعوت في ايلول 2020 كمدير شريك، بدأ ابراهيم مسيرته في الجمعية عام 2016 كموجه في مشروع الشبيبة.

من ثم انطلق ليكمل مساره المهني كاخصائي اجتماعي وموجه مجموعات ضمن مشروع رفع الوعي حول الاعتداءات والتحرشات الجنسية في جمعية “نساء ضد العنف” بالإضافة لذلك
ركز العمل مع الشباب في الجمعية لمدة ثلاثة سنوات.

انضمت أمونة عصفور لطاقم صداقة-رعوت في أيلول 2018 كمركزة شريكة في مشروع طلاب الجامعات.

مع بداية أيلول 2020، وبعد التغيير في المبنى التنظيمي بدأت أمونة بتركيز وتطوير مشروع الجولات البديلة في مسقط رأسها  في يافا الى جانب تركيز العمل في الميدان والعلاقة مع الشركاء.

انضمت ديدي لطاقم صداقة-رعوت في شهر تشرين الثاني من عام 2019 كمركزة الرصد والتقييم وتطوير الموارد.

أنهت لقبها الاول في الاتصال من كلية فومونا في كاليفورنيا. خلال فترة الدراسة، عملت في مركز شراكات المجتمع كمركزة برنامج تربوي اجتماعي وسياسي لطلاب وطالبات المرحلة الاعدادية في المجتمع المحلي.

بدأت دينا طريقها في صداقة رعوت في سنة 2012،  كمشتركة في مشروع الجامعات واستمرت كموجهة في مشروع الشبيبة، وخلال الثلاث سنوات الاخيرة قامت بتركيز مشروع “على سبيل التغيير”، مشروع القيادة والتطوع ثنائي القومية.

في ايلول 2018 تقدمت لمنصب مديرة شريكة في الجمعية.

روان بشارات – انضمت لصداقة رعوت في العام 2010 وعملت لمدة خمس سنوات كمركزة مشروع الشبيبة. في ايلول/سبتمبر 2015 باشرت وظيفتها الجديدة في الجمعية كمديرة شريكة.
بداية طريقها كانت العمل الجماهيري حيث تطوعت لمدة اربع سنوات في حي مختلط ضمن مشاريع جماهيرية تهدف الى التغيير الاجتماعي موجهة لكل من الاولاد، الشبيبة والنساء وكانت البداية في مشروع الشقق المفتوحة من بجامعة حيفا. اكملت درب العمل الجماهيري بالموازاة مع الحصول على اللقب الاول في التربية وعلم الاجتماع من جامعة حيفا، وابتدأت توجيه المجموعات في مجال حقوق الانسان.