يسرنا ان نقدم لكم اعضاء مجلس ادارة صداقة- رعوت واعضاء لجنة المراقبة الداخلية:
الهيئة الادارية:
روان بشارات: مسؤولة عن “مؤتمر يافا للمدن المختلطة” في الكلّية الأكاديميّة تل أبيب يافا. مديرة شريكة سابقة في جمعية صداقة رعوت- شراكة شبابيّة عربيّة يهوديّة. على مدار السّنوات العشر الأخيرة، تنشط في جمعيّات وحركات عديدة في المجتمع المدنيّ في يافا، عضوة إدارة في جمعيّة “بيت سيستيم عالي” وجمعية “زازيم حراك شعبيّ”. لديها خبرة في توجيه مجموعات حواريّ’، تعمل موجّهة مجموعات مستقلّة في جمعيّات مختلفة.
انضمت بِكا ستروبر إلى مجلس إدارة صداقة رعوت في العام 2019 بعد أن كانت عضوًا في طاقم الجمعية في السنوات السابقة. تعمل بِكا اليوم مديرة قسم التربية في منظمة “نكسر الصمت”. حاصلة على اللقب الثاني في الإعلام السياسي من جامعة تل أبيب، وهي متخصصة في التربية السياسية. عملت في السابق مربية متطوعة في حوشن، وموجهة ومرشدة جولات سياسية في جنوب تل أبيب ويافا، ومنسقة العلاقات الدولية في منظمة جيشا-مسلك.
إبراهيم إغبارية، أب لثلاثة اطفال، مقيم في يافا، عامل اجتماعي مستقل مختص في العلاج في مجالات العائلية، والرجولة والأبوة. إبراهيم ناشط سياسي واجتماعي ومنخرط في النضال من أجل حياة مشتركة تقوم على العدل والمساواة. عضو مجلس إدارة صداقة رعوت منذ العام 2017. موجه مجموعات الحوار والصراع القومي في أطر مختلفة.
عملت لي أدلر في صداقة رعوت لمدة ثلاث سنوات، كموجهة بدايةً ثم كمركزة تطوير الموارد، والقياس والتقييم. تعمل لي اليوم باحثة سيرورات وظواهر نفسية-اجتماعية في سياق النزاعات بين المجموعات في إطار بحثها للدوكتوراه في الجامعة العبرية، وكمركزة البحث التطبيقي في مركز أكورد. لي مؤسِّسَّة شريكة وعضو في اللجنة التوجيهية لمدرسة درور.
جورج كور منخرط في أنشطة الجمعية منذ العام 2018، بدايةً كعضو لجنة المراقبة وكعضو مجلس إدارة الآن. يرتكز نشاط جورج في الجمعية على إيمانه بأهمية رفع الوعي السياسي لدى الشبيبة والشراكة بين المجتمعَين، العربي واليهودي. يعمل جورج اليوم باحثًا للذكاء الاصطناعي في مختبرات IBM، كما وأنه طالب دوكتوراه في العلوم العصبية، ومحاضِر في مجالات الدراسة الكمية في جامعة حيفا وفي أكاديمية تل أبيب – يافو.
أوهاد أمر هو عضو مجلس إدارة صداقة منذ العام 2020. هو من سكان يافا، ناشط اجتماعي ومحامٍ مجتمعي. أوهاد ناشط في أطر اجتماعية-مجتمعية، بالإضافة إلى تأسيسه للجمعيات وقيادة المبادرات للتغيير الاجتماعي. أوهاد نشيط في المجتمع اليافاوي، كان عضو مجلس إدارة جمعية سيستم عالي للتربية الموسيقية بين العرب واليهود، وعضو مجلس إدارة جمعية “نكسر الجدران”، حركة نسوية مدنية.
:لجنة المراقبة
يوفال أفراهام: أعيش في القدس، صحافيّ في “سيحا ميكوميت” ومن المبادرين للمشروع الصحافيّ “نحن الّذين من وراء الجدار”، وهو جسم إعلاميّ تمّ تأسيسه بالشّراكة مع صحافيّين فلسطينيّين من غزّة، نعمل من خلاله معًا لرفض الحصار من خلال ترجمة أصوات الفلسطينيّين وتغطية قطاع غزّة باللّغة العبريّة.