صداقة رعوت شراكة شبابية عربية يهودية

مشاريعنا

انضموا الينا

[/spb_row]

 

من نحن

 

 

صداقة رعوت – شراكة عربية يهودية هي مؤسسة تربوية لتثقيف وتدعيم الطلاب الثانويين وطلاب الجامعات اليهود والفلسطينيين، بهدف المساهمة بدفع مسيرة التغيير السياسي الاجتماعي على اسس ثنائية القومية.

تأسست  صداقة رعوت سنة 1983 على يد مجموعة من الطلاب الجامعيين الفلسطينيين واليهود، جمعت بينهم رؤية مشتركة لمستقبل أفضل للمجتمعيين. تعمل المؤسسة منذ ذلك الحين على المساهمة بتطوير مجتمع ثنائي القومية، متعد الثقافات يبنى على اسس التكافل الاجتماعي والتضامن. نؤمن في صداقة رعوت بأن السبيل الوحيد للتغلب على الاغتراب بين المجتمعين هو بناء نموذج من الشراكة الثنائية القومية.

 

اقرآ المزيد

 

 

يسرنا مع حلول السنة الثلاثون لنشاطنا ان نعلن عن انشاء رابطة أصدقاء صداقة-رعوت على أمل ان تكوّن هذه الرابطة شبكة دعم للجمعية ولاهدافها وهي: تربية وتحفيز الشبيبة على النشاط الاجتماعي- والسياسي وتعزيز الشراكة اليهودية الفلسطينية من اجل خلق مجتمع مشترك وعادل وتسوده المساواة.

 

 

صداقة- رعوت  هي حركة ثنائية القومية تقترح بديلا اجتماعيا سياسيا للواقع القائم عن طريق فعاليات تربوية ونشاطات سياسية اجتماعية. نقوم بتطبيق مهمتنا السياسة الاجتماعية على ارض الواقع عن طريق تربية سياسية تهدف الى خلق اجيال من الناشطينات السياسيينات  يهودا وفلسطينيين, الذين نتوقع منهم ان ينضموا الى المجتمع الاوسع الذي يحمل قيم ورؤية الحركة ومعا يبادرون الى احداث تغيير اجتماعي.

 

اضغط هنا للتعرف على الخريجين

 

 

المقالات الأخيرة

 

 

نشاط سياسي اجتماعي

احد الاسس المشتركة لمشاريع صداقة رعوت جميعها هو انشاء المجموعات لحملات ومشاريع اجتماعية سياسية، فهذا ينمح المشتركين الثقة بنفسهن وبقدرتهم على احراز التغيير في الواقع. في حين نحاول تزويد المشتركين بالقدرة على فهم الواقع السياسي العام، نشجعهم بالقيام بنشاط على المستوى المحلي المألوف والقريب منهم، فهكذا نضمن ان يقوموا بالربط اللازم بين المحلي والعام، وبين الاجتماعي والسياسي. في كل سنة تنظم المجموعات المختلفة ما يجوز الثلاثين مبادرة وحملة كفيلة بايصال اصواتهم الى الاف الاشخاص في بلدانهم، مجتمعاتهم، مؤسسات المجتمع المدني والاعلام.

 

 

هذا الموقع نشأ بدعم من الاتحاد الأوروبي و CAFOD. محتوياته هي مسؤولية جمعية صداقة رعوت- شراكة شبابية عربية يهودية  فقط ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر الاتحاد الأوروبي.